الشخير دا مشكله كبيره بتقابل اي شخص وعلشان كدا احنا انهارده بنعرض عليك اعراض الشخير
ولازم تتعرف عليها وتتعرف علي العلاج شوف واتعرف بنفسك
تعرفوا على الاعرض
أحيانًا يكون الشخير مصاحبًا لإحدى اضطرابات النوم وهي انقطاع النفس الانسدادي
النومي (OSA). ليس كل من يشخرون يعانون بانقطاع النفس الانسدادي النومي، لكن
ولو كان الشخير مصحوبًا بأي من الأعراض التالية، فربما يشير ذلك إلى ضرورة زيارة الطبيب
لمزيد من التقييم عن الإصابة بانقطاع النفس الانسدادي النومي:
توقف التنفس مؤقتًا في أثناء النوم
النوم المفرط نهارًا
صعوبة التركيز
الصداع الصباحي
التهاب الحلق عند الاستيقاظ من النوم
النوم غير المريح
انقطاع النفس أو الخناق ليلاً
ارتفاع ضغط الدم
الشعور بألم الصدر ليلاً
يكون شخيرك مرتفعًا للغاية حيث يزعج شريكك النائم
في الأطفال، ضعف مدى الانتباه أو المشكلات السلوكية أو ضعف الأداء الدراسي
أحيانًا يتميز انقطاع النفس الانسدادي النومي بالشخير مرتفع الصوت والذي يليه فترات
من الهدوء عند توقف التنفس أو توقفه تقريبًا. وأخيرًا، قد يجعلك عدم التنفس أو توقفه
مؤقتًا تستيقظ، وقد تستيقظ بصوت شخير مرتفع أو صوت خناق.
ربما يكون نومك خفيفًا بسبب النوم المتقطع. قد يتكرر هذا النمط من توقف التنفس المؤقت
عدة مرات ليلاً.
عادة ما يعاني الأشخاص المصابين بانقطاع النفس الانسدادي النومي فترات بطء التنفس
أو توقفه لا تقل عن خمس دقائق خلال كل ساعة من ساعات النوم.
متى تزور الطبيب
قم بزيارة الطبيب إذا كنت تعاني أيًا من الأعراض المذكورة. قد تشير هذه إلى أن
شخيرك
يرتبط بانقطاع النفس الانسدادي النومي (OSA).
إذا كان طفلك يصدر شخيرًا، فاسأل طبيب الأطفال عن ذلك. فالأطفال أيضًا يصابون بانقطاع
النفس الانسدادي النومي. يمكن لمشاكل الأنف والحلق — كتضخم اللوز — والسمنة أن
تضيق المجاري التنفسية لدى الطفل؛ مما قد يؤدي لإصابته بانقطاع النفس الانسدادي النومي.
طلب موعد في مايو كلينيك
الأسباب
رسم توضيحي يُظهر كيفية مساهمة مجرى الهواء الضيق في الشخير
الشخيرافتح مربع الحوار المنبثق
قد يحدث الشخير نتيجة عدة عوامل، كتشريح فمك والجيوب الأنفية، واستهلاك المشروبات
الكحولية، والحساسية، ونزلة البرد، ووزنك.
عندما تغفو وتنتقل من النوم الخفيف لتغط في النوم العميق، ترتخى عضلات سقف فمك
(الحنك الرخو) واللسان والحلق. يمكن أن ترتخي الأنسجة في حلقك بصورة كافية لتغلق
المجرى الهوائي وتهتز.
كلما أصبح مجرى الهواء لديك ضيقًا، يُصبح تدفق الهواء أكثر قوة. يُزيد هذا من اهتزاز
الأنسجة،
مما يتسبب في علو صوت شخيرك.
يمكن أن تؤثر الحالات التالية في المجرى الهوائي وتتسبب في الشخير:
تشريح الفم. وجود حنك رخو منخفض وسميك يمكن أن يُسبب ضيق في المجرى الهوائي.
قد يكون لدى الأشخاص ذوي الوزن الزائد أنسجة إضافية في الجهة الخلفية من حلوقهم مما
قد يتسبب في تضييق المسالك الهوائية. وبالمثل، إذا كانت قطعة الأنسجة ذات الشكل المثلث
المعلقة من الحنك الرخو (لهاة الحلق) ممدودة، يمكن عرقلة تدفق الهواء وزيادة الاهتزاز.
استهلاك المشروبات الكحولية. يمكن أن يحدث الشخير أيضًا عن طريق تناول الكثير من المشروبات
الكحولية قبل وقت النوم. ترخي الكحوليات عضلات الحلق وتقلل من دفاعاتك الطبيعية ضد انسداد
المجرى الهوائي.
المشكلات الأنفية. قد يساهم احتقان الأنف المزمن أو التواء الجزء بين فتحتي الأنف
(انحراف الحاجز الأنفي) في حدوث الشخير.
الحرمان من النوم. يمكن أن يؤدي عدم الحصول على نوم كافٍ إلى ارتخاء أكثر للحلق.
وضعية النوم. تزداد وتيرة الشخير عادةً ويعلو صوته عند النوم على الظهر حيث تؤثر الجاذبية
في الحلق فيضيق المجرى الهوائي.
عوامل الخطر
تتضمن عوامل الخطر التي قد تساعد في الإصابة بالشخير ما يلي:
أن تكون رجلاً. الرجال أكثر عرضة للإصابة بالشخير أو انقطاع النفس أثناء النوم من النساء.
كونك تعاني زيادة الوزن. الأفراد الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة أكثر عرضة للإصابة
بالشخير أو توقف التنفس الانسدادي أثناء النوم.
الإصابة بتضييق الممرات الهوائية. قد يعاني بعض الأفراد من الحَفّاف الطويل أو اللوز الكبيرة
أو الزوائد الأنفية التي يمكن أن تضيق الممر الهوائي وتتسبب في حدوث الشخير.
شرب الكحول. يرخي الكحول عضلات الحلق، الأمر الذي يزيد من خطر حدوث الشخير.
الإصابة بمشاكل أنفية. إذا كنت تعاني من عيب هيكلي في الممر الهوائي، مثل انحراف الحاجز
الأنفي، أو الاحتقان المزمن في الأنف، فقد يزيد خطر إصابتك بالشخير.
لديك تاريخ عائلي للشخير أو توقف التنفس الانسدادي أثناء النوم. الوراثة عامل خطر محتمل
للإصابة بتوقف التنفس الانسدادي أثناء النوم (OSA).
المضاعفات
قد يكون الشخير المعتاد أكثر من مجرد إزعاج. وبصرف النظر عن أنه يُسبب إزعاجًا لنوم
شريكك،
إذا كان الشخير مرتبطًا بانقطاع النفس الانسدادي النومي، فقد يكون هناك خطر وجود مضاعفات
أخرى، تشمل:
النوم نهارًا
إحباط أو غضب متكرران
صعوبة التركيز
خطورة كبيرة في الإصابة بارتفاع ضغط الدم والأمراض القلبية والسكتة
خطورة متزايدة لحدوث مشكلات سلوكية، مثل العدوانية أو مشكلات في التعلم لدى الأطفال
المصابين بانقطاع النفس الانسدادي النومي
زيادة خطر حوادث السيارات بسبب قلة النوم