كان حب النبى فى قلوب الصحابة حبا عظيما وكبير ولاكن الاغرب
هو حب لك من حوله من مخلوقات مثل الجماد والحجر والشجر
والحيوان ومن الحيونات الناقة التى هاجر عليها الرسول عليه الصلاة
والسلام الى المدينة وكان قد اشترى ابى بكر نقاتين واراد ان يعطى
واحدة منهم للرسول الله فرفض الرسول الا أذا اشترها منة ودفع له ثمنها
اسم ناقة الرسول
ولاكن عن اسم الناقة فقيل الكثير عنها ولاكن اكثر اسم لقبت به هو القصواء
ومعناه قطع فى طرف الاذن ولاكن الناقة ليسه بها هذا الشئ ولاكن كان مجرد لقب
وسميت ايضا بالعضباء لانها كانت سريعة جدا وقوية ومن قصص الالقصواء انه عندما وصل
الرسول الى المدينة ترك الناقة تمشى بأمر من ربنا حتى بركت وجلست فى المكان
الذى امرها الله به وفى هذا المكان بنيه مسجد المدينة المنورة
اسم ناقة الرسول
اسم ناقة الرسول