قد نظن ان جميعنا متشابهون فالشكل العام و الملامح الشائعة و التكوين الجسماني و التركيب
النفسي و التشريح العام و القدرات البشرية التي تعرف حدود معينة فلا تخترقها و لا تتجاوزها ابدا
ولكن من ان لاخر يطل علينا من يثبت خطانا و اننا لسنا كل فالقدرات و هنالك طفرات فى
القدرة و الامكانية جاوزت حدود الطبيعة البشرية و حققت اعمال خرافية فيما تشبة المعجزات و اذا
كانت تلك المعجزات نابعة منطفل صغير فيزداد التعجب و الاندهاش
الطفل المعجزه
, من هو الطفل المعجزة فالرياضه
الطفلة المعجزه