الفراق ليس بالطبع شىء لنا حكما فية بل هو حكمه الله و هو القضاء و القدر الذى
اعطاة الله لنا و فرضة علينا فهذة الحياة و الكون و ان قدر الانسان يكتب له
وذلك منذ ان خلق الله فية الروح لكي يعمل و يجتهد و يكد و يتعب من اجل
الحياة و ليستطيع تحقيق مهامة لانة فذلك الكون خلق للعباده و العمل
والشقاء عباده يتقرب الفرد فيها الي الله عز و جل و حينما يعمل الفرد فهو فى
حاجه الي غيرة من البشر من اجل ان يساعدة فالعمل و قضاء احتياجته
واحتياجاتهم و لكن ذلك الفرد ربما لا يدوم لوقت طويل و لكن ربما تاني حكمه الله
ويتوفر فهذا يؤثر علي الشخص و علي حالتة النفسيه التي تكون اكثر
إساءه و هذا بسبب تعلقة بة فهو يتذكر دائما علاقتة بة و يتذكر احلى الذكريات معه
البكاء علي الأطلال
كلام عن الحنين
كلمه عن الحنين